TADHAMUN تـضـامـن

Tadhamun (solidarity) is an Iraqi women organization, standing by Iraqi women's struggle against sectarian politics in Iraq. Fighting for equal citizenship across ethnicities and religions, for human rights, and gender equality.

جمعية تضامن تدعم المساواة في المواطنة بغض النظر عن الأنتماء الأثني أو الديني وتسعى من أجل العدالة الأجتماعية و حماية حقوق الأنسان في العراق

Friday, May 25, 2007

In privatized U.S. war, foreigners do most of dying

في حرب أمريكا المخصخصة غالبية القتلى من الاجانب
Reuters – Wed May 23, 2007 9:29 PM GMT
واشنطن (رويترز) - تتسبب الحرب في العراق في مقتل تسعة متعاقدين مدنيين كل أسبوع في المتوسط وهي نسبة تعادل تقريبا ثلاثة أمثال ما كانت عليه الحال خلال العام الماضي وتظهر احصاءات الحكومة الامريكية أن غالبية القتلى من غير الامريكيين.

وتتراوح الوظائف التي يقوم بها المتعاقدون - وأغلبهم عراقيون وجنسيات أخرى من أكثر من 30 دولة نامية - بين حراسة كبار المسؤولين الامريكيين والترجمة والطهو وقيادة الشاحنات وتنظيف المراحيض وصيانة أنظمة الاسلحة والكمبيوترات.

وطبقا للاحصاءات فانه في مقابل كل مدني أمريكي قتل في العراق خلال الشهور الأربعة الاولى من العام الجاري هناك أربعة عمال أجانب متعاقدون لقوا حتفهم.

وتظهر الارقام الرسمية أن 916 متعاقدا مدنيا قتلوا منذ بداية الحرب التي قادتها الولايات المتحدة في مارس اذار عام 2003 حتى أبريل نيسان 2007 وبمعدل يتسارع باطراد.

وبحسب احصاء قدمته وزارة العمل الامريكية للمحقق العام لشؤون اعمار العراق فان من بين أولئك القتلى هناك 224 مواطنا أمريكيا.

وبالمقارنة بلغت حصيلة خسائر الجيش الامريكي في الارواح أكثر من 3400 بنهاية أبريل.

وتبين الزيادة في الخسائر في صفوف المتعاقدين ازدياد هجمات المسلحين على "الاهداف السهلة" والنمو المطرد في عدد شركات الامن الخاصة التي يقترب عدد موظفيها من 130 ألف متعاقد يساندون 150 ألف جندي أمريكي وهو معدل لم يسبق له مثيل في تاريخ الولايات المتحدة الحديث.

وقال جوزيف مكديرموت مساعد المحقق العام لشؤون اعمار العراق " المتعاقدون قدموا الاشخاص والقدرات والمعدات الرأسمالية التي نفذت الاعمار وفي واقع الامر كل جهود الحرب الممكنة.. برنامج اعادة الاعمار في العراق ينفذ حرفيا تحت وطأة النيران المعادية."

وترصد وزارة العمل حصيلة القتلي في صفوف المتعاقدين بناء علي ادعاءات مقدمة بموجب وثيقة تأمين في اطار قانون قاعدة الدفاع الذي ينص علي أن جميع المتعاقدين والمتعاقدين من الباطن مع الحكومة الامريكية العاملين خارج الولايات المتحدة يجب أن يستخرجوا وثائق تأمين لموظفيهم المدنيين.

وهذه هي المرة الاولى التي تكشف فيها وزارة العمل عن عدد الامريكيين الذين لقوا حتفهم. وفي السنوات الماضية قالت الوزارة ان قاعدة بياناتها لم تعد لتتبع وتصنيف الجنسيات.

وليست هناك وكالة حكومية واحدة تحصي عدد الاجانب الذين يعملون الى جانب الجيش الامريكي لكن مسؤلين يقولون ان الغالبية العظمى عراقيون ومواطنون من بلدان نامية بعيدة عن بعضها البعض مثل شيلي ونيبال وكولومبيا والهند وفيجي والسلفادور.

ويشكل الفلبينيون واحدة من أكثر مجموعات الجنسيات عددا ويقدر أحد الاحصاءات عددهم بنحو سبعة الاف وهم من أكثر الفئات التي تجأر بالشكوى من تباين الاجور والعمل في ظروف تتدنى كثيرا عن تلك التي يحظى بها متعاقدون من الولايات المتحدة وسائر البلدان الغربية.

وقبل عامين نظم مئات الفلبينيين اضرابا في قاعدة أمريكية في التاجي شمالي بغداد.

كما تأتي الشكاوى من تدني الاجور من الاوغنديين والشيليين والكولومبيين. وفي كثير من الحالات لا تمثل الاجور سوى نسبة ضئية للغاية مقارنة بما يتقاضاه المتعاقدون الامريكيون والغربيون الاخرون.

وتضع شركات الامن الخاصة مسألة تفاوت الاجور في سياق مستوى المهارات والتدريب والمعدلات النسبية للدخول في الولايات المتحدة والبلدان النامية. وتعتبر أن البحث عن عمال قليلي التكلفة ممارسة تجارية معمول بها.

وقال دوج بروكس رئيس اتحاد عمليات السلام الدولية وهي مجموعة تجارية تضم 35 شركة أمن خاصة "هناك عولمة.. حيث تبحث الشركات ببساطة عن أفضل الطرق من حيث فعالية التكاليف لاداء الاعمال.

"أنت تبحث في أي مكان عن أشخاص يستطيعون أداء العمل وتدفع لهم أجرا جيدا تماما. ومن ثم يمكن للامريكي أن يتوقع ضعف مرتبه عند العمل في العراق والهندي ومواطن بنجلادش يتوقع الحصول على عشرة أمثال ما يتقاضاه في بلده من خلال الذهاب الى العراق."

ويعني ذلك أن الفلبيني قد يقود شاحنة مقابل 500 دولار في الاسبوع الى جانب أمريكي يقود شاحنته على الطريق ذاته مقابل 2000 دولار في الاسبوع. المخاطر هي هي .. عالية واخذة في التصاعد حيث زادت الهجمات على القوافل بشدة خلال الاشهر القليلة الماضية.

من بيرند ديبوسمان


In privatized U.S. war, foreigners do most of dying


By Bernd Debusmann, Special Correspondent

WASHINGTON (Reuters) - The war in Iraq is killing nine civilian contractors a week on average, roughly three times the rate of last year, and U.S. government statistics show that non-Americans do most of the dying.

The contractors -- mostly Iraqis and nationals from more than 30 developing nations -- perform jobs from guarding senior U.S. officials to translating, cooking meals, driving trucks, cleaning toilets and servicing weapons systems and computers.

For every American civilian killed in Iraq in the first four months of this year, according to the statistics, four foreign contract workers died.

Official figures show that 916 civilian contractors died from the beginning of the U.S.-led war in March 2003 to April 2007 -- at a steadily accelerating pace.

Of those killed, 224 were U.S. citizens, according to a count provided by the Department of Labor to the Special Inspector General for Iraq Reconstruction (SIGIR).

In comparison, the U.S. military death toll stood at more than 3,400 by the end of April.

Rising contractor casualties reflect increased insurgent attacks on "soft targets" and the relentless growth of private security companies which now field close to 130,000 contractors who support 150,000 U.S. troops -- an unprecedented ratio in modern U.S. history.

"Contractors have provided the people, the capability and the capital equipment that has made reconstruction and indeed the entire war effort possible," said SIGIR assistant inspector general Joseph McDermott. "The reconstruction program in Iraq has been carried out literally under enemy fire

Read more

Petition sign and circulate:

Release Iraqi women hostages, victims of terrorism themselves

بعيدا عن الوطن؛ حراك التضامن مع الوطن فنا، شعرا وكتابةً
Away from Home; Memory, Art and women solidarity: you are invited to an evening of poetry and music 22/3/2017 18:30 at P21 Gallery London click here for more details
___________________
Public meeting at The Bolivar Hall, London Sat.14/5/2016 at 15:00 IDPs : Fragmentation of Cultural and National Identity



-------------------------------------------

Protest the suffering of Iraqi Christians: No to terrorism No to state terrorism.Hands off our minorities. Hands off our people. Shame on the human rights violators on all sides. Assemble 11:30 on 28/7/14 near Parliament Square, near Westminister tube station London. For more past events click here

-----------------------------------------------------------------------------------------

Useful links






Halt All Executions! Abolish The Death Penalty!

We women of Tadhamun condemn the persisting practice of arbitrary arrests by the Iraqi security forces. We condemn their arrests of women in lieu of their men folk. These are 'inherited' practices. We are alarmed by credible media reports of the Green Zone government’s intentions of executing hundreds of Iraqi men and women.


For more info click here
--------------------------------------------------------------


--------------------------------------------------------------
Professor Zaineb Al Bahrani of Columbia University NY speaking at a our meeting on the destruction/damage to historical sites in Iraq

On youtube: Part1
Part 3
Part4
One more video:



Human Rights Watch: No woman is Safe

Disclaimer

Articles published on this site do not necessarily reflect the opinion of WSIUI or its members


المقالات المنشورة على هذا الموقع لا تعكس بالضرورة آراء منظمتنا أو أعضاء منظمتنا


Samarra Minrate built in 852 AD

Samarra Minrate built in 852 AD
Building of 1 500 massive police station !
From the angle of the photo, it is possible to calculate that the complex is being built at E 396388 N 3785995 (UTM Zone 38 North) or Lat. 34.209760° Long. 43.875325°, to the west of the Malwiya (Spiral Minaret), and behind the Spiral Cafe.
While the point itself may not have more than Abbasid houses under the ground, it is adjacent to the palace of Sur Isa, the remains of which can be seen in the photo. While the initial construction might or might not touch the palace, accompanying activities will certainly spread over it.Sur Isa can be identified with the palace of al-Burj, built by the
Abbasid Caliph al-Mutawakkil, probably in 852-3 (Northedge, Historical Topography of Samarra, pp 125-127, 240). The palace is said to have cost 33 million dirhams, and was luxurious. Details are given by al-Shabushti, Kitab al-Diyarat.
Samarra was declared a World Heritage site by UNESCO at the end of June. The barracks could easily have been built elsewhere, off the archaeological site.--
Alastair Northedge Professeur d'Art et d'Archeologie Islamiques UFR d'Art et d'Archeologie
Universite de Paris I (Pantheon-Sorbonne) 3, rue Michelet, 75006 Paris
tel. 01 53 73 71 08 telecopie : 01 53 73 71 13 Email :
Alastair.Northedge@univ-paris1.fr ou anorthedge@wanadoo.fr