Iraqi Resistance news gagged, but not Al-Zaidi
A senior military officer in the Iraqi Defense ministry confirmed (below in Arabic) that the Iraqi Resistance is still attacking American soldiers and causing daily casualties in Anbar, Baghdad, Mosul, Diyala, Samara, Tikrit, Kerkuk and other cities and that the attacks have become more devastating and of a higher caliber. However, the Iraqi Resistance own news sources in reporting these attacks have been thoroughly smothered by the American occupation forces. The Iraqi government has also assisted in gagging the Iraqi journalists under the control of their unions and the "generous" privilges that are extended to them. The army officer called the media coverage of the Iraqi Resistance attacks as "shameful"..
ـ"قال ضابط عراقي رفيع في الجيش الحالي إن المسلحين العراقيين الذين ينتمون إلى المقاومة لا زالوا يضربون "كل ما سنحت لهم الفرصة" الجيش الأميركي وخاصة المارينز، وبشكل مستمر في عدة مناطق من العراق، لكن ليس كما في السابق بسبب ما أسماه شح الأسلحة والمتفجرات لدى المقاومين، وتضييق الخناق عليهم من قبل الصحوات وقوات الأمن العراقية.ـ
وقال العقيد أحمد عبد الله من وزارة الدفاع العراقية ضمن فرقة جمع وتحليل المعلومات لـجريدة "العرب" إنه من غير الممكن استعجال القوات الأميركية أو العراقية إعلان النصر في الحرب على الإرهاب والمتمردين هذا العام؛ حيث إن المسلحين لا يزالون يعملون بشكل يومي على استهداف قوات الأمن العراقية والقوات الأميركية في الأنبار وبغداد والموصل وديالى وسامراء وتكريت وكركوك ومدن عدة أخرى، لكن بشكل أقل عما كانت عليه في السابق.ـ
وأوضح عبد الله أن الجيش الأميركي نجح في السيطرة على منافذ الدعاية والإعلام الخاصة بالمسلحين كمواقع الإنترنت والمطويات والمنشورات التي كانوا يوزعونها باستمرار لعملياتهم العسكرية فضلاً عن الضغط على الصحافيين والإعلاميين بشكل مباشر وغير مباشر من أجل التعتيم على تلك العمليات. واصفاً التغطية الإعلامية بالذليلة، وأن الجيش الأميركي - وكذلك الحكومة العراقية - وضعا الصحافيين والمراسلين الحربيين تحت قبة التجمعات والمنظمات النقابية؛ كي تسهل السيطرة عليهم، خاصة بعد مجموعة التسهيلات التي تقدمها لهم عن طريق الحكومة العراقية. معرباً عن اعتقاده في أن استحداث تجمعات ونقابات ومنظمات إعلامية صحفية ساهم في الحد من حرية الصحافي من نقل عمليات مسلحة يقوم بها المتمردون.ـ
وفي معرض رده على سؤال حول عدد الهجمات التي يشنها المسلحون على القوات الأميركية والعراقية قال "لا يمكن إعطاء عدد تقريبي لها، لكن يمكن القول إنها أصبحت نوعية وأكثر تدميراً كما حدث في الموصل والمسيب قبل أيام، لكن الشيء الأهم والجيد في الموضوع هو أن عمليات الاغتيال المنظمة والتصفيات انخفضت بنسبة 90 % وهذا أفضل شيء في الموضوع".ـ
وقال إن الجيش الأميركي يفقد بصورة مستمرة جنوداً له في تفجير عبوات ناسفة وعمليات قنص وسيارات مفخخة "لكن كما أشرت سابقاً هناك ضعف في تغطية ذلك إعلامياً والصحافي الذي ينشر عمليات المسلحين ضد قواتنا أو القوات الأميركية ينظر إليه على أنه صحافي مشبوه؛ لذا أرى من المبكر إعلان النصر، لكني أرى أنه أصبح قريباً خاصة بعد قيام الحكومة بإجراءات جدية للحد من التدخل الإيراني والسوري بالعراق" على حد وصفه.ـ
الجيش الأميركي يتعرض لخسائر لكن التغطية الإعلامية «ذليلة»ـ
ـ20 شباط 2009.
Having recently spotted a video clip of an Iraqi Resistance attack against a Mossad vehicle while being guarded by two SUVs in the streets of Kerkuk, and to spare the download of the large file for the visitors, I put it up on YouTube and waited for a few days. True to form, within a few days the video clip was removed and I received the following note from YouTube. YouTube Broadcast Yourself™The following video(s) from your account have been disabled for violation of the YouTube Community Guidelines:Iraqi Naqshabandi Resistance Fighters - (ikhadduri1)Your account has received one Community Guidelines warning strike, which will expire in six months. Additional violations may result in the temporary disabling of your ability to post content to YouTube and/or the termination of your account.For your reference, a copy of this message has also been emailed to the address associated with this account.Sincerely, The YouTube Team Of note, I only have two other videos on YouTube, one of the blowing up of a mosque by cheering American soldiers (note the number of viewers and their comments) and the other of how the arrogant American soldiers drive in a Humvee in Baghdad. These two Community [sic] clips are deemed permissible but not the elimination of Mossad agents in Iraq. Here is the Naqshabandi attack on the Israeli Mossad vehicle تدمير سيارة تحمل أفراد من الموساد في صلاح الدين (Kindly wait for a minute or so for the Real Player 1Mb clip to download)IRAQ: 10,000 Enemy Vehicles Destroyed February 19, 2009In the meantime, at Al-Zaidi's trial:""I did not mean to kill the leader of the occupation forces," Muntadar al-Zaidi said, speaking clearly and forcefully from a wooden cage before a packed courtroom. "I was expressing what's inside of me and what's inside the Iraqi people from north to south and from west to east."Throwing his shoes, fastball-style, at the leader of the free world was not a crime, Zaidi argued.Zaidi, 30, who is charged with assaulting a foreign head of state, posited that Bush's Dec. 14 trip to Baghdad was not an official visit by a foreign dignitary because he arrived in the country without notice and did not leave the Green Zone, which at the time was under U.S. control (emphasis added)."I am charged now with attacking the prime minister's guest," he said stoically, making his first public remarks since the incident. "We Arabs are famous for being generous with guests. But Bush and his soldiers have been here for six years. Guests should knock on the door. Those who come sneaking in are not guests."Shoe-Throwing Iraqi Defends Attack On Bush February 20, 2009.
عودة الى محاكمة الصحفي الشريف الزيدي:ـ
.
ـ"أكد الصحافي العراقي منتظر الزيدي الذي رشق جورج بوش بحذائه أثناء زيارته الأخيرة إلى بغداد أنه قام بهذه الخطوة لأن الرئيس الأميركي السابق هو "المسؤول عن الجرائم التي حدثت في العراق".ـ
وقرر القاضي عبدالأمير حسان الربيعي تأجيل الجلسة إلى 12 مارس، موضحاً "قررت المحكمة مخاطبة الأمانة العامة لمكتب رئاسة الوزراء لمعرفة نوع زيارة الرئيس بوش، هل هي زيارة رسمية أو غير رسمي".ـ
وبدأت محاكمة الزيدي بعد شهرين من الحادث، وقال الزيدي الذي سمح له القاضي بالإدلاء بإفادته "لاحظت بوش يتحدث ويبتسم وينظر إلى رئيس الوزراء نوري المالكي بابتسامة جليدية بلا دم وبلا روح وأخذ يمزح مع المالكي، ويقول إنه سوف يتناول العشاء معه بعد المؤتمر".ـ
وأضاف "في تلك اللحظة لم أر إلا بوش، وقد اسودّت الدنيا في عيني وكنت أشعر أن دماء الأبرياء تسير من تحت أقدامي وهو يبتسم تلك الابتسامة قادماً ليودع العراق في العشاء الأخير بعد أكثر من مليون شهيد والخراب الاقتصادي والاجتماعي في البلد".ـ
وتابع "في تلك اللحظة شعرت أن هذا الشخص هو القاتل الأول لشعبي وأنا جزء من هذا الشعب؛ لذا حاولت أن أرد ولو بجزء يسير فانفعلت وضربته بالحذاء لأنه المسؤول عن الجرائم التي حصلت في العراق".ـ
تأجيل محاكمة الزيدي حتى تتأكد طبيعة زيارة بوش لبغداد
ـ20 شباط 2009
أنظر أيضاً دفاع أ.د. واثبة السعدي في نشرة سابقة قبل شهر:ـ
Zaidi's justice ... العدالة لمنتظر
The original description I had for that video clip in 2006 was: "US soldiers yelping with delight at the destruction of a mosque by an American air strike".It is not seeing them, but hearing them. It is now apparent that "They" have deleted the sound track. It is as insidious as that.For Anonymous, and others, who want to HEAR the yelping American war criminals, they may listen to it here. TO HELL WITH YouTube.
